Beholder Mod Apk (Unlimited Money)

ناظر مرحبا بكم في مستقبل بائس قاتمة. تسيطر الدولة الشمولية على كل جانب من جوانب الحياة الخاصة والعامة. القوانين قمعية. المراقبة كاملة. الخصوصية ماتت. أنت المدير الذي عينته الدولة لمبنى سكني. يتضمن روتينك اليومي جعل المبنى مكانًا رائعًا للمستأجرين الذين سيأتون ويذهبون. ومع ذلك، فهذه مجرد واجهة تخفي مهمتك الحقيقية…

لقد عينتك الدولة للتجسس على المستأجرين لديك!.

يجب عليك التنصت على شققهم أثناء تواجدهم بعيدًا، والبحث عن ممتلكاتهم بحثًا عن أي شيء يمكن أن يهدد سلطة الدولة، وتقديم ملف تعريفي لهم لرؤسائك. يجب عليك أيضًا الإبلاغ عن أي شخص قادر على انتهاك القوانين أو التخطيط لأنشطة تخريبية ضد الدولة إلى السلطات.

يجب عليك أن! ولكن هل ستفعل؟؟؟
الناظر هو كل شيء عن اتخاذ الخيارات - الخيارات التي تهم!
ماذا ستفعل بالمعلومات التي تجمعها؟ هل ستقوم بالإبلاغ عن الأنشطة المشبوهة للأب وتيت أطفاله؟ أم أنك سوف تحجب التفاصيل عن أنشطته غير القانونية وتتيح له فرصة لجعل الأمور في نصابها الصحيح؟ يمكنك أيضًا اختيار ابتزازه للحصول على الأموال التي تحتاجها أسرتك بشدة.

المميزات:
عليك أن تقرر ما يحدث: كل قرار تتخذه يؤثر على الطريقة التي تتكشف بها القصة. كل ما يهم هو الاختيارات التي تقوم بها عندما تتفاعل مع شخصيات اللعبة. حتى القرار الذي يبدو بسيطًا يمكن أن يكون له عواقب وخيمة. لذلك، فكر مرتين واختر بحكمة!

الناس ليسوا مجرد أشياء: كل شخصية تقابلها سيكون لها شخصية متطورة تمامًا بماضيها وحاضرها. يخلق هذا العدد الذي لا يحصى من الشخصيات متاهة فريدة من العلاقات التي يجب عليك من خلالها التواصل مع الآخرين ثم تحديد خطواتك التالية. في الأساس، تشكل علاقاتك مع الآخرين لغزًا يجب عليك حله.

لا يوجد قرار سهل: إذا تم منحك القدرة على تدمير خصوصية شخص آخر، فهل يجب عليك فعل ذلك؟ أم يجب أن تعامل من تتجسس عليهم بما يستحقون؟ ثم مرة أخرى، من الذي يقرر ما يستحقه أي شخص؟ ماذا لو كان هناك شخصان يستحقان الخلاص، ولكن يجب على أحدهما أن يرحل؟ من ستختار؟ هل هناك شيء اسمه أهون الشرين؟

أنت لا تعرف أين سينتهي بك الأمر: "الناظر" هي لعبة ذات نهايات متعددة. على الرغم من أنه سيكون لديك دائمًا ما يكفي من المعلومات لاتخاذ قرار حكيم، إلا أنه سيكون هناك دائمًا شيء عنك قد لا تكون على علم به. "الناظر" ليس واقعًا افتراضيًا تمت معايرته بشكل جميل! هي الحياة! وهذا حقيقي!